نظم تجارة الرقيق الإسلامية

دور الإسلام في الرق الأفريقي.
الجزء 1 & نداش؛ الحصول على العبيد في القارة الأفريقية.
وقد انتشرت الرق في جميع أنحاء التاريخ القديم. معظم الحضارات القديمة، إن لم يكن كلها، تمارس هذه المؤسسة وتوصف (وتدافع عنها) في الكتابات المبكرة للسومريين والبابليين والمصريين. كما كانت تمارسها المجتمعات المبكرة في أمريكا الوسطى وأفريقيا. (انظر سباق العمل والرق في برنارد لويس في الشرق الأوسط 1 للاطلاع على فصل مفصل عن أصول الرق وممارساته).
فالقرآن الذي يصف نهجا إنسانيا للرق - لا يمكن استعباد الرجال الحرين، ويمكن أن يكون هؤلاء المؤمنون للأديان الأجنبية يعيشون كأشخاص محميين، دهيميس، تحت الحكم الإسلامي (ما داموا يحتفظون بدفع ضرائب تسمى خراج و جيزيا). ومع ذلك، أدى انتشار الإمبراطورية الإسلامية إلى تفسير أشد قسوة للقانون. على سبيل المثال، إذا لم يتمكن دهيمس من دفع الضرائب يمكن استعبادهم، واعتبر الناس من خارج حدود الإمبراطورية الإسلامية مصدرا مقبولا للعبيد.
وعلى الرغم من أن القانون يقتضي من المالكين معاملة العبيد جيدا وتوفير العلاج الطبي، فإن العبيد لا يحق له أن يسمع في المحكمة (إذا كان العبيد ممنوعا من الشهادة)، ولا يحق له أن يتزوج إلا بإذن من مالكه، أن يكون حكاية، وهي الملكية (المنقولة)، لمالك الرقيق. فالتحول إلى الإسلام لا يعطي تلقائيا حرية الرقيق ولا يعطي الحرية لأطفالهم.
في حين أن العبيد المتعلمين تعليما عاليا وأولئك في الجيش قد كسبوا حريتهم، نادرا ما يحقق أولئك الذين يستخدمون الواجبات الأساسية الحرية. وبالإضافة إلى ذلك، كان معدل الوفيات المسجلة مرتفعا - وهذا لا يزال كبيرا حتى في وقت متأخر من القرن التاسع عشر، وقد لاحظه المسافرون الغربيون في شمال أفريقيا ومصر.
وقد تم الحصول على العبيد من خلال الفتح، والإشادة من الدول الفضلى (في أول معاهدة من هذا القبيل، كان مطلوبا من النوبة لتوفير مئات من العبيد الذكور والإناث)، ذرية (أطفال العبيد كانوا أيضا العبيد، ولكن نظرا لأن العديد من العبيد تم إخصاء هذا لم يكن شائعا كما كان في الإمبراطورية الرومانية)، وشراء. وكانت الطريقة الأخيرة توفر أغلبية العبيد، وعلى حدود الإمبراطورية الإسلامية، كان عدد كبير من العبيد الجدد مهيئين للبيع (لم يسمح الشريعة الإسلامية بتشويه العبيد، لذلك تم ذلك قبل عبورهم الحدود). وجاء معظم هؤلاء العبيد من أوروبا وأفريقيا - كان هناك دائما السكان المحليين مغامرة على استعداد لخطف أو القبض على مواطنيهم.
تم نقل الأفارقة السود إلى الإمبراطورية الإسلامية عبر الصحراء إلى المغرب وتونس من غرب أفريقيا، ومن تشاد إلى ليبيا، وعلى طول نهر النيل من شرق أفريقيا، وساحل شرق أفريقيا إلى الخليج الفارسي. وكانت هذه التجارة راسخة منذ أكثر من 600 سنة قبل وصول الأوروبيين، ودفعت التوسع السريع للإسلام عبر شمال أفريقيا.
وبحلول عهد الإمبراطورية العثمانية، تم الحصول على أغلبية العبيد من خلال الغارة في أفريقيا. وكان التوسع الروسي وضع حد لمصدر & # 34؛ جميلة بشكل استثنائي & # 34؛ أنثى و & # 34؛ شجاع & # 34؛ العبيد الذكور من القوقازيين - كانت النساء من ذوي الثمينة في الحريم، الرجال في الجيش.
أما شبكات التجارة الكبرى في شمال أفريقيا فكانت ذات صلة بالنقل الآمن للعبيد مثل السلع الأخرى. ويظهر تحليل للأسعار في مختلف أسواق الرقيق أن الخصي جلب أسعارا أعلى من غيرها من الذكور، مما يشجع على إخصاء العبيد قبل التصدير.
وتوحي الوثائق بأن العبيد في جميع أنحاء العالم الإسلامي كانوا يستخدمون أساسا لأغراض منزلية وتجارية صغيرة. خصي الخصخصة كانت خاصة للحراس الشخصيين والخدمة السرية؛ والنساء كمحظيات ورجال. ويحق للمالك المسلم بموجب القانون استخدام العبيد للمتعة الجنسية.
وعندما تتاح المواد الأولية للمعلمين الغربيين، يجري التشكيك في التحيز تجاه العبيد الحضريين. وتظهر السجلات أيضا أن الآلاف من العبيد كانوا يستخدمون في عصابات للزراعة والتعدين. وقد استخدم أصحاب الأراضي الكبيرة والحكام الآلاف من هؤلاء العبيد، وعادة ما يكونون في ظروف صعبة: & # 34؛ من مناجم الملح الصحراوي، ويقال أنه لا عبيد عاش هناك لأكثر من خمس سنوات. 1 & # 34؛
التالي: الجزء الثاني: استخدام العبيد في القارة الأفريقية.

الرق في الإسلام.
آخر تحديث 2009-09-07.
الرق في الإسلام.
على هذه الصفحة.
خيارات الصفحة.
المقدمة.
الرق في الإسلام.
وكان العبيد يمتلكون في جميع المجتمعات الإسلامية، المستقرة والرحل، التي تتراوح بين الجزيرة العربية في الوسط وشمال أفريقيا في الغرب وإلى ما هو الآن باكستان وإندونيسيا في الشرق. بعض الدول الإسلامية، مثل الإمبراطورية العثمانية وخانات القرم، وخالفة سوكوتو [نيجيريا]، يجب أن تسمى مجتمعات العبيد لأن العبيد هناك أهمية كبيرة عدديا فضلا عن تركيز طاقات النظام السياسي.
الموسوعة البريطانية - الرق.
وقد مارست العديد من المجتمعات عبر التاريخ الرق، ولم تكن المجتمعات الإسلامية استثناء.
ويعتقد أن العديد من الناس كانوا مستعبدين في تجارة الرقيق الشرقية كما هو الحال في تجارة الرقيق الأطلسي.
ومن المفارقات أنه عندما ألغيت تجارة الرقيق في المحيط الأطلسي، توسعت التجارة الشرقية، مما يشير إلى أن إلغاء التجارة الأطلسية بالنسبة لبعض الأفارقة لم يؤد إلى الحرية، بل مجرد تغيير وجهة الرقيق.
من المضلل استخدام عبارات مثل "العبودية الإسلامية" و "تجارة الرقيق المسلمين"، على الرغم من وجود الرق في العديد من الثقافات الإسلامية في أوقات مختلفة، حيث أن تجارة الرقيق الأطلسي لا تسمى تجارة الرقيق المسيحية، على الرغم من أن معظم المسؤولين عن كانوا مسيحيين.
الرق قبل الإسلام.
كان الرق شائعا في العصور ما قبل الإسلام وقبلته العديد من النظم القانونية القديمة واستمر في ظل الإسلام.
على الرغم من أن الإسلام هو الفضل إلى حد كبير لتدبير مؤسسة الرق القديمة، التي قبلت أيضا وأيدتها الديانات التوحيدية الأخرى، المسيحية واليهودية، وكان العرف الراسخة للعالم ما قبل الإسلام، فإنه لم يبشر أبدا وإلغاء الرق كعقيدة.
فورو جاهانباكش، إسلام، ديموكريسي أند ديني موديرنيسم إن إيران، 1953-2000، 2001.
وحالة العبيد، مثل حالة النساء، قد تحسنت مع مجيء الإسلام، ولكن لم يتم إلغاء المؤسسة، أي أكثر مما كانت عليه في ظل المسيحية في هذه الفترة.
ماليس روثفن، إسلام إن ذي وورد، 2000.
كيف أدار الإسلام الرق.
إن مقاربة الإسلام للرق أضافت فكرة أن الحرية هي الحالة الطبيعية للبشر، وتمشيا مع ذلك، فإنها تحد من فرص استعباد الناس، وأثنت على تحرير العبيد وتنظم الطريقة التي يعامل بها العبيد:
وقد حد الإسلام كثيرا من الذين يمكن استعبادهم وتحت أي ظرف من الظروف (على الرغم من أن هذه القيود غالبا ما تهربت) تعامل الإسلام مع العبيد كبشر وكذلك الممتلكات الإسلام حظر سوء معاملة العبيد - في الواقع التقليد يؤكد مرارا وتكرارا على أهمية معاملة العبيد مع اللطف و والرحمة الإسلام يسمح العبيد لتحقيق حريتهم وجعل تحرير العبيد عمل فاضل منع الإسلام المسلمين من استعباد المسلمين الآخرين.
ولكن الطبيعة الأساسية للرق ظلت كما هي في الإسلام، كما في أماكن أخرى. وهي تنطوي على انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، ومع ذلك فإنها تعامل بشكل جيد، فإن العبيد لا يزالون مقيدين بالحرية؛ وعندما لا يطيع القانون، يمكن أن تكون حياتهم غير سارة للغاية.
المفارقة.
ومن المفارقات المؤثرة في العبودية الإسلامية أن إنسانية القواعد والعادات المختلفة التي أدت إلى تحرير العبيد قد خلق طلبا على العبيد الجدد الذين لا يمكن أن تزودهم الحرب إلا بإجبار الناس على العبودية أو الاتجار بالرقيق.
واستمر العبودية الإسلامية لعدة قرون.
إن شرعية العبودية في الإسلام، إلى جانب النبي محمد، الذي اشترى نفسه وبيعه وأسره وامتلكه العبيد، قد يفسر استمرار العبودية حتى القرن التاسع عشر في العديد من الأماكن (وما زال لاحقا في بعض البلدان). وقد جاء الزخم لإلغاء الرق إلى حد كبير من القوى الاستعمارية، على الرغم من أن بعض المفكرين المسلمين قالوا بقوة لإلغاءهم.
وجاء العبيد من أماكن كثيرة.
وخلافا لتجار الرقيق الأطلسي، استعبد المسلمون الناس من العديد من الثقافات وكذلك أفريقيا. ومن بين المصادر الأخرى البلقان وآسيا الوسطى وأوروبا المتوسطية.
ويمكن استيعاب العبيد في المجتمع الإسلامي.
إن تعليم محمد أن العبيد يعتبرون إنسانا بكرامة وحقوق وليس مجرد ممتلكات، وأن تحرير العبيد هو شيء فاضل فعله، فقد ساعد على خلق ثقافة أصبح فيها العبيد أكثر استيعابا في المجتمع من كانوا في الغرب.
يمكن للعبيد المسلمين تحقيق الوضع.
لم يكن العبيد في العالم الإسلامي دائما في أسفل التسلسل الهرمي الاجتماعي. وكان للعبيد في المجتمعات الإسلامية طائفة أكبر من العمل، وتولوا مجموعة واسعة من المسؤوليات، أكثر من أولئك المستعبدين في تجارة المحيط الأطلسي.
وقد حصل بعض العبيد على دخل محترم وحققوا قدرا كبيرا من القوة، على الرغم من أن عبيد النخبة ما زالوا في سلطة أصحابها.
إن العبودية الإسلامية ليست اقتصادية فحسب.
وخلافا لتجارة الرقيق الغربية، لم يكن الاسترقاق في الإسلام مدفوعا بالاقتصاد.
وعلى الرغم من أن بعض العبيد المسلمين استخدموا كعمال منتجين، إلا أنه لم يكن عموما على نفس النطاق الجماهيري كما في الغرب ولكن في المشاريع الزراعية الصغيرة، وورش العمل، والبناء، والتعدين والنقل.
كما تم أخذ العبيد للخدمة العسكرية، وبعضهم خدم في سلاح النخبة ضروري لسيطرة الحاكم على الدولة، في حين انضم آخرون إلى ما يعادل الخدمة المدنية.
وهناك فئة أخرى من العبودية هي الاسترقاق الجنسي الذي تجرى فيه الشابات محظيات، سواء على نطاق ضيق أو في حريم كبير من الأقوياء. وتمكن بعض هؤلاء النساء من تحقيق الثروة والسلطة.
هذه الحريم قد يحرسها الخصيان، الرجال الذين تم استعباد و مخصي.
من أين جاء العبيد؟
أخذ التجار المسلمون عبيدهم من ثلاثة مجالات رئيسية:
أفريقيا غير المسلمة، ولا سيما القرن الأوسط وأوروبا الشرقية آسيا الوسطى.
شرعية الرق اليوم.
في حين أن الشريعة الإسلامية تسمح بالرق في ظل ظروف معينة، فإنه من غير المعقول تقريبا أن تلك الظروف يمكن أن تحدث في أي وقت مضى في عالم اليوم، وبالتالي الرق غير قانوني فعليا في الإسلام الحديث. كما تستخدم البلدان الإسلامية القانون العلماني لحظر الرق.
وتواصل القصص الإخبارية الإبلاغ عن حالات الاسترقاق في بعض الأحيان في عدد قليل من البلدان الإسلامية، إلا أن السلطات المعنية تحرمها عادة.
لكي تتمكن من رؤية هذا المحتوى، يجب تمكين كل من جافا سكريبت وفلاش مثبت. زيارة بك ويبويز للحصول على تعليمات كاملة.
الرق والشريعة الإسلامية.
القانون والرق.
ولا توفر الشريعة الإسلامية والعرف أي أساس لإلغاء الرق أو حتى للحد من تجارة الرقيق.
بيرنارد لويس، ذي شابينغ أوف ذي موديرن ميدل إيست، 1994.
على الرغم من أن الغالبية العظمى من المسلمين المعاصرين عبق الرق، فإنه لا يزال جزءا من قانونهم الديني.
'عبد الله أحمد النعيم، الشريعة والشواغل الأساسية لحقوق الإنسان، في الإسلام الليبرالي، إدوارد تشارلز كورزمان، 1998.
وقد قبلت الشريعة الإسلامية (كما قبلت) الرق، كما فعلت النظم القانونية الأخرى في العصور القديمة مثل القانون الروماني، والقانون العبري، والقانون المسيحي البيزنطي، والقانون العرفي الأفريقي، والقانون الهندوسي.
لقد كان العالم مختلفا جدا في تلك الأيام، وكانت الممارسات التي تبدو غير أخلاقية عميقة للعقول الحديثة شائعة ومقبولة.
خلال المراحل التكوينية للشريعة (وللألفية القادمة على الأقل) لم يكن هناك مفهوم لحقوق الإنسان العالمية في أي مكان في العالم. وكان الرق مؤسسة راسخة وقانونية في أجزاء كثيرة من العالم طوال هذه الفترة.
'عبد الله أحمد النعيم، الشريعة والشواغل الأساسية لحقوق الإنسان، في الإسلام الليبرالي، إدوارد تشارلز كورزمان، 1998.
والرق كان أساسيا جدا في هيكل المجتمع العربي في القرن السابع ليتم إلغاؤه بسهولة. إن القيام بذلك كان سيؤدي إلى إقصاء العديد من القبائل التي سعى محمد إلى الجمع بينها، وتعطيل عمل المجتمع بشدة.
ويبدو أن حظر الرق في سياق شبه الجزيرة العربية في القرن السابع كان مفيدا مثل حظر الفقر؛ فإنه كان سيعكس مثالا نبيلا ولكنه كان غير عملي على الفور دون إنشاء نظام اجتماعي اقتصادي جديد تماما.
جاكوب نيوسنر، تمارا سون، مقارنة الأديان من خلال القانون: اليهودية والإسلام، 1999.
ولكن هذه مشكلة، لأن الإسلام يضع قيمة عالية على كرامة الإنسان وحريته.
ومما لا شك فيه أن الاسترقاق مصدر قلق كبير في الشريعة الإسلامية ينبع من انتشار الرق في الوقت الذي تم فيه إنشاء الإسلام جنبا إلى جنب مع حقيقة أن القرآن يعرض بوضوح الحرية العالمية وكرامة الإنسان كمجتمع مثالي. وتوصيتها بإطلاق سراح العبيد على نفس المستوى الذي توصي به بأن يلبس الفقراء ويغذى الجوع.
جاكوب نيوسنر، تمارا سون، مقارنة الأديان من خلال القانون: اليهودية والإسلام، 1999.
فكان المسلمون الأوائل يقيدون الرق وينظمونه لإزالة بعض من أعماله الوحشية، ولكنهم يقبلون بأن ذلك قانوني.
. إن أكثر ما يمكن أن تفعله الشريعة، وفي الواقع، في ذلك السياق التاريخي هو تعديل وتخفيف العواقب القاسية للرق والتمييز على أساس الدين أو الجنس.
واعترفت الشريعة بالرق كمؤسسة ولكنها سعت إلى تقييد مصادر اقتناء العبيد وتحسين حالتهم وتشجيعهم على التحرر من خلال طائفة متنوعة من الأساليب الدينية والمدنية.
ومع ذلك، فإن الرق قانوني بموجب الشريعة حتى يومنا هذا.
'عبد الله أحمد النعيم، الشريعة والشواغل الأساسية لحقوق الإنسان، في الإسلام الليبرالي، إدوارد تشارلز كورزمان، 1998.
هل العبودية لا تزال قانونية في الإسلام؟
الجواب هو أن الرق قانوني بموجب الشريعة الإسلامية ولكن فقط من الناحية النظرية. الرق غير قانوني بموجب قانون الدولة في جميع البلدان الإسلامية.
وينص القانون الإسلامي نظريا على أنه إذا تم القبض على شخص في جهاد قانوني أو كان نسل سلسلة غير متقطعة من الناس الذين تم استعبادهم بشكل قانوني، فقد يكون من القانوني استعبادهم.
ومع ذلك، إذا ثبت أن الشرط القانوني لاسترقاق أي شخص (لأنه كان قد أخذ الأسرى محاربة الإسلام بهدف استئصاله واستمر في الجهل الذي لا يقهر في قناعاته الكاذبة أو الكافرة، أو لوجود دليل قانوني على أن جميع كان أسلافه دون استثناء من العبيد ينحدرون من شخص أسير يشن حربا من هذا الجهل الذي لا يقهر) فإن الإسلام سيكون ملزما بالاعتراف بهذا الرق القانوني، وإن كان يوصي بتحرير الشخص، وإذا أمكن تحويله، في هذا العصر الحديث .
تبنده، تعليق مسلم على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، مقتبس في "عبد الله أحمد النعيم، الشريعة والشواغل الأساسية لحقوق الإنسان، في الإسلام الليبرالي، إدوارد تشارلز كورزمان، 1998.
ومن الناحية العملية، يبدو من المستحيل عمليا أن يكون هناك مرة أخرى جهاد يعلن عنه قانونا وفقا لرسالة القانون الصارمة، وليس هناك من أحفاد العبيد الشرعيين، مما يعني أن الاستعباد القانوني لا يمكن تصوره.
قانون الرق.
ويعترف القانون الإسلامي بالعبودية كمؤسسة داخل المجتمع، ويحاول تنظيمها وتقييدها بطرق شتى.
تختلف المدارس القانونية الإسلامية المختلفة في تفسيرها للشريعة الإسلامية بشأن الرق. كما أثرت العادات المحلية في الأراضي الإسلامية على طريقة معاملة العبيد.
وفي المدن التجارية في جنوب شرق آسيا ساعدت الشريعة على التمييز القانوني بين العبيد وغير العبيد غير المعروف في المناطق الريفية النائية.
غير أن تطبيق الشريعة خارج الشرق الأوسط كان أكثر تواترا بسبب العادات المحلية. وقد سمح ذلك للمسلمين في مناطق بعيدة كالصومال والهند وإندونيسيا بالحجج على الحفاظ على هياكل العبودية قبل الإسلام وغيرها من الهياكل المحلية حتى لو كانت هذه تتعارض مع وصف الشريعة.
غوين كامبل؛ فرانك كاس، هيكل الرق في المحيط الهندي أفريقيا وآسيا، 2004.
فالقانون الإسلامي يعترف بوضوح بأن العبيد هم من البشر، ولكنه يعامل العبيد في كثير من الأحيان كما لو كانوا ممتلكات، ووضع لوائح تغطي شراء وبيع العبيد.
وتشجع على تحرير العبيد، الذي له أثر جيد في تقليص عدد الرقيق في الثقافة، ومن المفارقات أن الأثر السيئ لتشجيع أولئك الذين يعتمد رزقهم على عمل الرقيق لإيجاد طرق جديدة للحصول على العبيد.
الذين يمكن استعبادهم.
وبموجب الشريعة الإسلامية لا يمكن استعباد الناس إلا قانونا في ظرفين:
نتيجة لهزيمتها في حرب كانت قانونية وفقا للشريعة إذا ولدوا كطفل لوالدين من الرقيق.
وقد سمحت النظم القانونية الأخرى في ذلك الوقت باستعباد الناس في نطاق أوسع بكثير من الظروف.
وغالبا ما يتم تجاهل الحدود الشرعية أو التهرب منها، وكثير من حالات تجارة الرقيق من قبل المسلمين كانت في الواقع غير قانونية، ولكن متسامحة معها.
المجموعات التالية من الناس لا يمكن أن تكون العبيد:
المسلمين الحرين، ولكن لاحظ أن: العبيد الذين يتحولون إلى الإسلام لا يطلق سراحهم تلقائيا الأطفال الذين ولدوا للمسلمين المستعبدين قانونا هم أيضا العبيد ديميس.
حقوق الرقيق.
ويعطي القانون الإسلامي العبيد حقوقا معينة:
ولا يجوز معاملة العبيد أو الإرهاق، بل يجب أن يعاملوا معاملة جيدة. يجب أن يكون العبيد صحيحا. العبيد قد يتخذون إجراءات قانونية لانتهاك هذه القواعد، ويمكن تحريرهم نتيجة العبيد قد يمتلكون العبيد قد يمتلكون العبيد يستطيعون الزواج إذا يوافق مالكها على أن العبيد قد يقومون بأعمال نيابة عن المالك لا يمكن أن يعطى العبيد المذنبين بارتكاب جرائم إلا نصف العقوبة التي تعطى لغير العبد (على الرغم من أن بعض مدارس الشريعة الإسلامية تسمح بإعدام العبد الذي يرتكب جريمة القتل) A لا يمكن فصل الرقيق عن طفلها في حين أنه دون السابعة من العمر لا يمكن إرغام العبيد على ممارسة البغاء.
حقوق الرقيق في الحرية.
ويسمح القانون الإسلامي للعبيد بالحصول على حريتهم في ظروف معينة. فهو يقسم العبيد إلى الحق في الحرية في فصول مختلفة:
المرقاب: العبد الذي له الحق التعاقدي في شراء حريته بمرور الوقت. المضفر: العبد الذي سيفرج عنه عندما يموت مالكه (هذا قد لا يحدث إذا كانت ملكية المالك صغيرة جدا) أم وليد، قد حملت مالكها طفل.
يجب أن يقبل العبيد.
ويسمح للمالكين بممارسة الجنس مع عبيدهن.
القيود المفروضة على العبيد.
ويفرض القانون الإسلامي قيودا كثيرة على العبيد:
لا يمكن للعبيد القيام ببعض الأدوار الدينية العبيد يمكن أن يكون لها سلطة محدودة فقط العبيد لا يمكن أن يكونوا شهودا في المحكمة قتل العبد لا يحمل عقوبة الإعدام في معظم مدارس الشريعة الإسلامية يعاقب العبيد بموجب الشريعة الإسلامية إذا ارتكبوا جريمة - على الرغم من أن لبعض الكبرى فإنهم لا يحصلون إلا على نصف معاقبة الناس الأحرار.
محمد والعبودية.
محمد والعبودية.
لم يحاول النبي محمد إلغاء العبودية، واشترى، باع، أسره، وامتلك العبيد نفسه. لكنه أصر على أن أصحاب العبيد يعاملون عبيدهم بشكل جيد وشددوا على فضيلة تحرير العبيد.
هناك طريقتان مختلفتان لتفسير ذلك:
يعتقد بعض الكتاب الحديثين أن محمد كان يعتزم تعاليمه أن تؤدي إلى النهاية التدريجية للرق من خلال الحد من فرص اكتساب عبيد جدد والسماح للعبيد الحاليين بأن يصبحوا أحرار. هذه الفكرة لا تظهر في الكتابات المبكرة. ويرى آخرون أنه من خلال تنظيم الرق أعطى النبي سلطته على وجودها المستمر، وأنه من خلال وجود العبيد نفسه أظهر موافقته.
لقد عالج محمد العبيد كبشر واحتفظوا ببعضهم على أعلى تقدير.
على سبيل المثال، كفل شخصيا حرية بلال، وهو عبد أفريقي كان قد اعتنق الإسلام. تم اختيار بلال كأول مؤذن للإسلام بسبب صوته الجميل. المؤذن هو الشخص الذي يدعو المجتمع إلى الصلوات اليومية، وهو موقف عظيم الأهمية والمسؤولية.
كان زايد صبيا صغيرا في بيت النبي كرقيق، وبقي مع الأسرة، تقريبا كبنين تم تبنيه، حتى بعد إطلاق سراحه. وكان من بين أول أربعة أشخاص يتبنون الإسلام. في الواقع عندما تعقب والد زيد (أحد النبلاء الأثرياء) ابنه إلى أسفل وعرضت أن يشتري حريته من محمد، قال محمد لزيد أنه كان حرا في الذهاب مع والده دون تغيير اليدين، والدهشة دهش زايد اختار البقاء مع محمد.
تزوج النبي أيضا فتاة قبطية مسيحية الرقيق.
في حياته قدم النبي القواعد التالية عن الرق:
أن تحرير العبيد هو الفعل الذي وجده الله الزكاة الأكثر قبولا (الخيرية - الركيزة الثالثة للإسلام) كثيرا ما كانت تستخدم من قبل الدولة لتحرير العبيد التي تنص على أن تحرير العبد هو الطريقة المناسبة لكسب العفو عن بعض الأخطاء أمر بأن أولئك الذين ارتكبت بعض الأخطاء يجب أن تعاقب من خلال الاضطرار إلى تحرير عبيدهم ينص على أنه ينبغي السماح للعبيد لشراء حريتهم، وإذا لزم الأمر ينبغي أن تعطى الفرصة لكسب المال، أو أن تكون اقرضت المال من قبل الدولة، من أجل القيام بذلك العبيد المسموح بها في حالات معينة، تنص على أن عقود العبيد يجب أن تفسر لصالح العبيد، حيث أن واجب العطف تجاه العبيد هو نفس الواجب تجاه الأسرة والجيران وغيرهم، إذ ينص على أنه عندما يكون لصاحب الرقيق طفل مع أنثى الرقيق، يجب أن يتم تحرير الطفل ويمكن أن ترث من والدهم مثل أي طفل آخر (كما في حالة إبراهيم)
وهناك عدد من الأحاديث التي تبين أن النبي تعامل العبيد بشكل جيد وتوقع الآخرين أن تفعل الشيء نفسه.
وقال انه لن يدخل الجنة الذين تصرفوا سوء لعبيده. قال الصحابة، "يا رسول الله! هل لم تخبرنا أنه سيكون هناك عدد كبير من العبيد والأيتام بين تلاميذك؟ قال نعم؛ ثم يكون نوع لهم بالنسبة لأطفالك، ومنحهم لتناول ما تأكله أنفسكم. العبيد الذين يقولون صلواتهم هم إخوانكم.
كن نوع العبيد لأطفالك. وأولئك الذين يقولون صلواتهم هم إخوتك.
هم (العبيد أو الخدم) هم إخوانكم، وقد وضعهم الله تحت قيادتكم. فأما الذي وضع الله أخاه، فإنه ينبغي أن يغذيه بما يأكله، ويعطيه ثيابا لما يلبسه، ولا ينبغي له أن يطلب منه أن يفعل شيئا أبعد من قدرته. وإذا كان على الإطلاق يطلب منه القيام بمهمة صعبة، وقال انه يجب مساعدته فيه. "
"هناك ثلاث فئات من الناس الذين سأكون نفسي أن يكون المدعي في يوم القيامة. من هؤلاء الثلاثة، واحد هو الذي يستعبد رجل حر، ثم يبيع له ويأكل هذا المال.
البخاري وابن مججه.
رواه أبو موسى الأشعري: "قال النبي:" أعطوا الطعام للجوعى، ودفعوا للمرضى وأطلقوا سراحهم في الأسر (بدفع فدية له) ".
وبالمقارنة مع تجارة الرقيق في المحيط الأطلسي.
الرق في الثقافات الإسلامية وتجارة الرقيق في المحيط الأطلسي.
واستمر العبودية في التاريخ الإسلامي وقتا أطول بكثير من تجارة الرقيق في المحيط الأطلسي - على الرغم من أن الرق كان قائما في العديد من الثقافات قبل الإسلام.
ويبدو أن تجارة الرقيق المسلمين من أفريقيا استعبدت أعدادا متشابهة تقريبا (وتتراوح التقديرات بين 11 و 14 مليون أفريقي) لتجارة الرقيق في المحيط الأطلسي، وكانت ظروف النقل التي يتحملها ضحايا التجارة الشرقية على الأرجح مجرد رهيبة بطريقتهم الخاصة وتجارة الرقيق في المحيط الأطلسي.
ومن الحقائق المؤثرة أنه عندما ألغيت تجارة الرقيق في المحيط الأطلسي، توسعت التجارة الشرقية، مما يشير إلى أن إلغاء التجارة الأطلسية بالنسبة لبعض الأفريقيين لم يؤد إلى الحرية، بل مجرد تغيير وجهة الرقيق.
لعب الرق دورا هاما في تاريخ الحضارة الإسلامية، ولكنه شكل من أشكال الرق الذي كان مختلفا بطبيعته عن "تجارة الرقيق" حيث أن مفهوم العبودية الإسلامي يعتبر المستعبدين كأشخاص لديهم بعض حقوق الإنسان، وإن كانت أقل، التي يجب احترامها.
لكن ما كان مختلفا بشكل ملحوظ عن العبودية في العالم الغربي، هو درجة احترامهم للقانون الإسلامي. وعندما لوحظ القانون، كان علاجهم جيدا. وقد يتوقع أن يتزوج وأن يكون له أسر خاصة به، وأن تتاح له فرصة جيدة للإفراج عنه. كما تم بناؤها في طرق الهروب.
غوين كامبل؛ فرانك كاس، هيكل الرق في المحيط الهندي أفريقيا وآسيا، 2004.
ولكن على الرغم من أن الرق في ظل الإسلام يمكن أن يكون أقل قسوة بكثير من أن تجارة الرقيق الأطلسي، وكلاهما ينطوي على انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وتقييد الحرية. ومع ذلك فقد تم التعامل مع العبيد الذين ما زالوا مقيدين بالحرية، وعندما لا يطيع القانون حياتهم يمكن أن يكون غير سارة للغاية.
العلاقة بين العبد والماجستير في الإسلام هي علاقة مختلفة جدا عن العلاقة بين عامل المزارع الأمريكي والمالك. كانت علاقة أكثر تخصيصا وأكثر خيرة نسبيا. كل شيء هنا نسبي - كونه عبدا يجري عبدا وأنه لا ينبغي أن تكون رومانسية.
رونالد سيغال، مقابلة مع سوزي هانسن في مجلة سالون، 2001.
وفيما يلي بعض الاختلافات الرئيسية بين الرق الإسلامي وتجارة الرقيق في المحيط الأطلسي:
واستمرت التجارة الأطلسية من القرنين الخامس عشر إلى التاسع عشر، وكانت التجارة الشرقية من القرن السابع أو التاسع إلى العبيد تحت الإسلام العشرين تعتبر الناس أولا، ثم الممتلكات. في العبيد التجارة الأطلسي كانت تعتبر الممتلكات وليس الناس، وغالبا ما تعتبر مجرد وحدات من العمل المنتج القانون الإسلامي وضعت حماية كبيرة للعبيد؛ تلك التي اتخذت للتجارة الأطلسي كان حماية قليلة جدا القانون الإسلامي يسمح فقط تلك التي غزاها في الحرب المشروعة للاسترقاق، وجميع الطرق الأخرى غير قانونية - على الرغم من أن هذا كثيرا ما يتم تجاهلها - في حين أن التجارة الأطلسي استعبد أي شخص له قيمة تجارية في الإسلام، تم منع أصحابها من أخذ أطفال صغار من أمهاتهم، وهو أمر شائع في التجارة الأطلسية. لعل العلاقة بين الملك والعبد تكون أكثر طيبة في الإسلام منها في التجارة الأطلسية، وغالبا ما يوصي الإسلام الشخصي أكثر من ذلك بإطلاق العبيد في حد ذاته " وهو يقول إن العبيد الذين يعتنقون الإسلام يجب أن يطلق سراحهم. وقد استخدمت الدول الإسلامية الزكاة (شرط الصدقة) لتحرير العبيد. وهناك العديد من السبل الأخرى التي يمكن بموجبها تحرير الرقيق، على سبيل المثال كفارة عن مخالفات في طقوس دينية أخرى؛ ونتيجة لذلك تم تحرير العديد من العبيد أكثر مما كان عليه في التجارة الأطلسية في ظل الشريعة الإسلامية يمكن للرقيق أن يأخذ سيده إلى المحاكم الإسلامية لمعالجة التظلم، وكان للقاضي الحق في منح الحرية ضد رغبات السيد و / أو غيرها التعويضات. لم يكن هناك مثل هذه الحماية للعبيد التي اتخذتها تجارة المحيط الأطلسي يسمح الإسلام العبيد لتحقيق المنصب الرفيع، تلك التي اتخذت للتجارة الأطلسي بقي في الجزء السفلي من المجتمع في التجارة الأطلسي كان هناك اثنين من الذكور لكل أنثى. في التجارة الإسلامية، كانت هناك إثنين من الإناث لكل رجل من الرجال الإسلام يسمح باستعباد النساء لأغراض جنسية، وإن لم يكن للبغاء، فقد استعباد الأفارقة في تجارة المحيط الأطلسي للعمل على نطاق صناعي في العمل الزراعي؛ في التجارة الإسلامية كان لديهم مجموعة متنوعة من الأدوار أوسع بكثير تجارة الأطلسي فقط تضم السود الأفارقة؛ وكان العبودية الإسلامية تنطوي على العديد من الجماعات العرقية. وكان الرق في تجارة المحيط الأطلسي عنصريا إلى حد كبير، وهو شيء محظور في الإسلام، حيث توجد أقلية مؤسسية أقل بكثير. كان كل من السادة والعبيد مجموعة واسعة من الألوان والخلفيات. والنتيجة هي أن العبيد السابقين أصبحوا يمتصون في العالم الإسلامي، في حين ظل العبيد السابقون دون تمييز ضدهم في الولايات المتحدة الأمريكية حتى وقت قريب نسبيا.
طبيعة التجارة الأطلسية، وبالتالي فإن بقاء العنصرية في الغرب كان واحدا من العزل. لم يكن هذا الفصل في الإسلام. لم يدفع البيض السود من الرصيف. ولم يمنعوا المطاعم من خدمتهم. لا أعتقد أن هناك أي خلاف على أن الرق كان مؤسسة خيرية أكثر في الإسلام مما كان عليه في الغرب.
رونالد سيجال، الذي تمت مقابلته في شيكاغو صن تايمز، 17/02/2002.
الاستعباد الاقتصادي.
الاسترقاق الاقتصادي في الإسلام.
وكان الدافع وراء الاسترقاق الغربي من قبل الاقتصاد - استعباد الناس لتوفير قوة عاملة رخيصة وقابلة للتصرف على المزارع.
لم يستخدم المسلمون تاريخيا العبيد كمحرك للإنتاج الاقتصادي على نفس نطاق الغرب، على الرغم من أن بعض المسلمين استفادوا من التجارة الفعلية للعبيد.
على الرغم من أن التجار العرب والمسلمين أصبحوا مشهورين في توريد العبيد الأفارقة للمزارع الأمريكية والكاريبية، إلا أن هناك أمثلة قليلة في سجلات الإسلام للعمل الجبري الجماعي الموجود في نصف الكرة الغربي.
ماليس روثفن، إسلام إن ذي وورد، 2000.
قد يكون التمرد العبيد في القرن التاسع في العراق قد ردع المسلمين عن الاستخدام الصناعي للعبيد من خلال إظهار خطر وجود مجتمع الرقيق كبير جدا في أي مكان واحد. وبصرف النظر عن القرن 9th العراق، وكان أكبر استخدام الرقيق نطاق خارج الجيش على مزارع القرنفل زنجبار.
ومع ذلك، وكما كتب ويليام جيرفاس كلارنس سميث، لعب العبيد دورا كبيرا في الاقتصادات الإسلامية:
. كان الاسترقاق المنتج أكثر اتساعا في الإسلام مما تسمح به الحسابات التقليدية. حتى لو كانت العقارات الكبيرة نادرة، فإنها لم تكن غائبة.
أكثر لفتا كان العبيد العديدة على ميدلينغ وخصائص صغيرة، وهي الظاهرة التي كتبت قليلا من المستغرب.
كما أن العمل الخشن شائع في حلقات العمل والبناء والتعدين ومراقبة المياه والنقل البري والبحري واستخراج الموارد البحرية.
وسواء كان "وضع الرقيق للإنتاج" موجود في الإسلام، فإن الدور الاقتصادي للرق كان كبيرا، على الأقل في بعض الأماكن وفي أوقات محددة.
ويليام جيرفاس كلارنس سميث، الإسلام والرق.
واستخدم العبيد أيضا في الخدمة المنزلية، والخدمة العسكرية، والرق الجنسي، والإدارة المدنية.
تجارة الرقيق.
وقد لعب المسلمون دورا هاما في تجارة الرقيق نفسها كمقدمين للعبيد للآخرين.
النخبة الرق.
النخبة الرق.
كان هناك شيء خاص بالنظم الإسلامية الرقيق هو إنشاء نخبة الرقيق في بعض المجتمعات الإسلامية التي سمحت للأفراد لتحقيق وضع كبير، وحتى السلطة والثروة، في حين لا تزال في شكل ما من أشكال "الاسترقاق".
وكان للنخبة الرقيق قيمة هائلة لسادة المسلمين لأنهم كانوا مجموعة عسكرية وإدارية تتكون من "الغرباء" الذين لم يكن لديهم الولاءات القبلية والأسرية التي يمكن أن تتعارض مع ولائهم لأسيادهم.
وكان يعتقد أن فيلق من العبيد المدربين تدريبا عاليا الموالين فقط للحاكم ويعتمد كليا على حسن نواياه من شأنه أن يخدم الدولة بشكل أكثر موثوقية وكفاءة من النبلاء وراثي، التي قد تتنافس مصالحها مع مصالح الحاكم.
ليزلي P. بيرس، الإمبراطوري الحريم: المرأة والسيادة في الإمبراطورية العثمانية، 1993.
مفارقة النخبة الرق.
النخبة الرق هو شيء من المفارقات: كيف يمكن للشخص السلطة والسلطة العليا، ومع ذلك لا تزال تبقي على وضع العبد؟
إجابة واحدة هي أن العبد يحصل على السلطة والمكتب العالي لأنها تعتمد على الشخص الذي يعطيهم سلطتهم ووضعهم والذين يمكن إزالة هذا الوضع إذا اختاروا. وهكذا يجب على العبيد النخبة إعطاء الولاء الكلي والطاعة لسيدهم من أجل الحفاظ على امتيازاتهم.
Another view is that the slave who achieves elite status is no longer really a slave, and is able to use their position and power to free themselves of many of the limitations of slavery. This is less convincing since even elite slaves are at risk of losing their privileged status until they break free completely.
The dependency was not all one way - the masters in many ways relied on their elite slaves, because those slaves were the only people they could really trust.
And there was another reason why elite slaves were valuable - precisely because they were slaves, the elite slaves were free of some of the restrictions that limited free people, and this allowed them to do things for their masters that their masters could not otherwise achieve.
Examples of elite slavery.
Two examples of elite slavery were the Mamluks and the Devshirme system.
The Mamluks.
The Mamluk system became firmly established in the Abbasid Empire during the 9th century.
The Mamluks were 'slave soldiers' who eventually came to rule Egypt for over two centuries from 1250 until overthrown by the Ottomans in the 16th century. After a brief period of oppression the Mamluks were able, once again, to play a significant role in running the country.
Mamluks were originally soldiers captured in Central Asia, but later boys aged 12-14 were specifically taken or bought to be trained as slave soldiers. Their slave status was shown by the name 'Mamluk' which means 'owned'.
Although the Mamluks were not free men (they could not, for example, pass anything on to their children) they were elite slaves who were held in high regard as professional soldiers loyal to their Islamic masters.
Historians have been fascinated by the uniqueness of the Mamluk phenomenon. It was inhuman in some respects (for example, Mamluks being denied the opportunity to bequeath their positions and privileges to their sons), yet it provided Islam with a superb military force and a sophisticated political system.
Michael Winter, Egyptian Society under Ottoman Rule, 1517-1798, 1992.
In 13th century Egypt loyalty to the masters dissolved and the Mamluks established themselves as the ruling dynasty. Once the Mamluks had successfully revolted against their masters they were, of course, no longer slaves.
They remained in power for the period 1250-1517.
The basic ideal of military slavery - the Mamluk's total loyalty to his master who had bought, trained, maintained and freed him - was a pillar of Mamluk society in Ottoman Egypt, as it had been in the Mamluk Sultanate.
When the master decided that his Mamluk had reached maturity and was ready to assume an office, he set him free, and 'allowed him to grow his beard.' He was now a free man, no longer dependent.
The master often appointed these former slaves to army posts, to the beylicate [the beys were high ranking emirs who held important positions in Egyptian government], or to the regimental command. Very often, the master decided whom his former slave would marry, a decision which could advance the Mamluk socially and financially.
Michael Winter, Egyptian Society under Ottoman Rule, 1517-1798, 1992.
The devshirme system.
The devshirme system introduced in the 14th century compelled non-Muslims in parts of the Ottoman Empire to hand over some of their children to be converted to Islam and work as slaves. Some writers say that between half a million to one million people were enslaved in this way over the centuries.
Conquered Christian communities, especially in the Balkans, had to surrender twenty percent of their male children to the state.
Some of these were trained for government service, where they were able to reach very high ranks, even that of Grand Vezir.
Many of the others served in the elite military corps of the Ottoman Empire, called the Janissaries, which was almost exclusively made up of forced converts from Christianity.
The devshirme played a key role in Sultan Mehmet's conquest of Constantinople, and from then on regularly held very senior posts in the imperial administration.
Mehmet II commands ships at the siege of Constantinople ©
Although members of the devshirme class were technically slaves, they were of great importance to the Sultan because they owed him their absolute loyalty and became vital to his power.
This status enabled some of the 'slaves' to become both powerful and wealthy. Their status remained restricted, and their children were not permitted to inherit their wealth or follow in their footsteps.
Not all writers agree that the devshirme system was beneficial as well as oppressive, and point out that many Christian families were hostile and resentful about it - which is perhaps underlined by the use of force to impose the system.
The devshirme system continued until the end of the seventeenth century.
Male slaves who had had their sexual organs removed were called eunuchs, and played an important part in some Muslim societies (as they did in some other cultures).
They had the advantage for their masters of not being subject to sexual influence, and as they were unlikely to marry, they had no family ties to hinder their devotion to duty.
Eunuch slavery involved compulsory mutilation, which usually took place between the ages of 8 and 12. Without modern medical skills and anaesthetics this was painful, and often led to fatal complications, and sometimes to physical or psychological problems for those who survived the operation.
Eunuchs had a particular role as guardians of the harem and were the main way in which the women of the harem had contact with the world outside.
In the Ottoman Empire eunuchs from Africa held considerable power from the mid sixteenth century to the eighteenth.
It's recorded that the Ottoman family owned 194 eunuchs as late as 1903, of whom 35 'bore a title of some seniority'.
Eunuchs could also play important military roles.
Sexual slavery.
Sexual slavery - the harem.
Concubinage may be defined as the more or less permanent cohabitation (outside the marriage bond) of a man with a woman or women, whose position would be that of secondary wives, women bought, acquired by gift, captured in war, or domestic slaves.
Encyclopaedia of Islam.
Muslim cultures are thought to have had more female slaves than male slaves.
Enslaved women were given many tasks and one of the most common was working as a domestic servant.
But some female slaves were forced to become sex workers: not prostitutes, as this is forbidden in Islam, but concubines. Concubines were women who were sexually available to their master, but not married to him. A Muslim man could have as many concubines as he could afford.
Concubinage was not unique to Islam; the Bible records that King Solomon and King David both had concubines, and it is recorded in other cultures too.
Being a concubine did have some benefits: if a slave woman gave birth to her owner's child, her status improved dramatically - she could not be sold or given away, and when her owner died she became free. The child was also free and would inherit from their father as any other children.
Concubinage was not prostitution in the commercial sense both because that was explicitly forbidden and because only the owner could legitimately have sex with a female slave; anyone else who had sex with her was guilty of fornication.
Concubines lived in the harem, an area of the household where women lived separately from men. The nature of Ottoman harems is described by Ehud R Toledano:
The harem system grew out of the need in Ottoman society to achieve gender segregation and limit women's accessibility to men who did not belong to their family.
Households were divided into two separate sections: the selamlik, housing the male members, and the haremlik, where the women and children dwelt.
At the head of the women's part reigned the master's mother or his first wife (out of a maximum of four wives allowed by Islam).
The concubines were also part of the harem, where all the attendants were women. Male guests of the master were not entertained in the harem.
An active and well-developed social network linked harems of similar status across Ottoman towns and villages; mutual visits and outdoor excursions were common.
For the women who actually spent their lives in the harems, reality was, of course, far more mixed and complicated.
The women who came into the harem as slaves ( câriyes ) were taught and trained to be "ladies," learning all the domestic and social roles attached to that position. As they grew up, they would be paired with the men of the family either as concubines or as legal wives.
However, harem slaves' freedom of choice was rather limited, as was that of women in general in an essentially male-dominated environment. Harem slaves frequently had to endure sexual harassment from male members of the family.
Ehud R. Toledano, Slavery and Abolition in the Ottoman Middle East, 1998.
The nature of concubinage.
Writers disagree over the nature of concubinage and the harem:
Some argue that it was seriously wrong in that it was just slavery it breached human rights it exploited women women could be bought and sold, or given as gifts it involved compulsory non-consensual sex - which would nowadays be called 'rape' it reinforced male power in the culture Others say that it was relatively benign, because it gave female slaves a relatively easy existence it gave female slaves a chance to rise socially it gave female slaves a chance to gain power it gave female slaves a chance to gain their freedom.
A balanced view might be to say that sexual slavery in this context was a very bad thing, but that it was possible for some of the more fortunate victims to gain benefits that provided some degree of compensation.
The political role of concubines.
Concubines could play an important political role and have considerable direct political influence on the policy of the state.
More than any other Muslim dynasty, the Ottomans raised the practice of slave concubinage to a reproductive principle: after the generations of Osman and Orhan, virtually all offspring of the sultans appear to have been born of concubine mothers.
Leslie P. Peirce, The Imperial Harem: Women and Sovereignty in the Ottoman Empire, 1993.
The benefit to the state, or at least to the ruling dynasty, of having the ruling line born through concubines rather than wives was that only one family was involved - the family of a concubine was irrelevant, but the family of a wife would expect to gain power and influence through their relationship to the mother of the son. These conflicting interests could threaten the succession and weaken the ruling family. (This didn't eliminate conflict between heirs and families altogether, but it probably reduced it.)
Concubines as well as wives also played an important role in strengthening cohesion, stability, and continuity at household level too, as this remark about 18th century Cairo demonstrates:
Marital and nonmarital unions strengthened the links among men; women legitimized the succession of men to power, and women's property ownership added to the overall wealth, prestige, and power of a household.
Mary Ann Fay, From Concubines to Capitalists: Women, Property, and Power in Eighteenth-century Cairo, Journal of Women's History, 1998.
And later in the same article the writer describes the inevitable tension inherent in the status of harem women in that society:
However, the harem was not a prison; it was instead the family quarters of an upper-class home which became exclusively female space when men not related to the women were in the house and whose entry into the harem was forbidden. Women, heavily veiled, could and did leave their homes.
. Women were not imprisoned in the harem or in the veils and cloaks that concealed their bodies and faces on the street, but both customs were important signifiers of women's lack of sexual autonomy and of men's control over the selection of women's sexual and marital partners.
In the economic sphere, however, women had a great deal of autonomy.
. Therefore, the eighteenth-century Egyptian household should not be seen as the site of unrelieved oppression of women but rather in terms of asymmetries of power between men and women.
Mary Ann Fay, From Concubines to Capitalists: Women, Property, and Power in Eighteenth-century Cairo, Journal of Women's History, 1998.
In the Ottoman Empire the sale of woman as slaves continued until 1908.
Muslims and the abolition of slavery.
Slavery remained part of the fabric of Islam for over 1200 years (although the Druze, a group that sprung from Muslim roots, abolished it in the 11th century).
While slavery was in theory greatly limited by Islamic law, in practice it persisted on a large scale in Muslim lands.
During the 20th century attitudes to slavery changed radically and in 1990 The Cairo Declaration on Human Rights in Islam stated that:
Human beings are born free, and no one has the right to enslave, humiliate, oppress or exploit them, and there can be no subjugation but to God the Most-High.
Article 11, Cairo Declaration on Human Rights in Islam, 1990.
The Declaration also includes a number of other articles that are incompatible with slavery, although "All the rights and freedoms stipulated in this Declaration are subject to the Islamic Shari'ah".
Since slavery is permitted by Islamic law, Muslim countries have used secular law to ban it. Some countries outlawed slavery only comparatively recently:
Qatar in 1952 Yemen and Saudi Arabia in 1962 Mauritania in 1980.
Early opponents.
The idea that slavery should be abandoned began to be seriously discussed in the 16th century. The Mughal Emperor Akbar (1556-1605) banned the slave trade in his Indian territory.
The Muslim leader and reformer Nasr al-Din denounced slavery to the people of Senegal in the 1670s and banned the sale of slaves to Christians there, undermining the French trade in slaves.
In some countries, slaves who held high rank demonstrated that slaves were perfectly capable of playing any role in society if they were freed. Egypt had even been ruled by a slave dynasty for more than a century. These traditions slowly changed some Muslim thinking about slavery, and gradually created a climate in which the pressure for abolition could build.
But serious abolition for the Muslim world had to wait until the 19th century.
Attacking the slave trade.
Because slavery was accepted by Islamic law it would have been difficult or impossible to forbid slavery itself, so the abolition pressure was concentrated on the transportation of slaves, including the slave markets, which was where the worst cruelties were to be found.
Islam forbade raids to gain slaves, making a slave out of a free person and other cruelties. So Muslim abolitionists focused on showing slave trading was illegal under Islamic law, knowing that if they could stop the trade in slaves, slavery itself would slowly die out from lack of supply. For the same reason, colonial powers attacked the trade in slaves as much as the institution of slavery.
The slave trade in Muslim societies ended not so much through a single act of abolition but by withering away as the result of external and internal pressure.
The outside pressure came from colonial powers that had only recently abandoned slavery themselves:
Colonial powers such as Britain and France applied great pressure for the abolition of slavery in their dominions. This pressure was successful in some places, like Egypt, but much less influential in others. Colonial powers also took direct action against slave traders: the British Navy played a role in intercepting and taking action against slave traders, and between 1817 and 1890 signed treaties with over 80 territories allowing them to do this. Christian missionaries, including David Livingstone, aroused public indignation in the West.
Internal pressure came from a variety of Muslim sources:
From the 1870s, radical and gradual rationalists, together with moderate literalists and progressive ulama, could all be placed in the broad category of opponents of slavery, despite their manifold disagreements.
William G. Clarence-Smith, Religions and the abolition of slavery - a comparative approach.
Muslim abolitionists were influenced by factors like these:
The abolition of the Atlantic slave trade provided an enlightening example Some Muslim thinkers readdressed Islamic ideas on human equality Some Muslim thinkers saw slavery as colonialist/imperialist behaviour that was incompatible with growing anti-colonialism Some Muslim thinkers regarded slavery as an activity incompatible with the modern world Changes in culture brought about by factors such as urbanisation, changes in the demand for labour, education, a desire to relate to Western nations as equals An increase in the freeing of slaves in some territories helped to accustom people to the ending of slavery.
The result of these forces was to shrink the slave trade, and put pressure on slavery itself.
Initially, it was a source of great hostility that the West dared to intervene in Islamic affairs in contradiction to what was allowed by the Koran.
But as Western influence, or modernism, became more and more [widespread], it became less fashionable as well as profitable in Islam to own slaves. And it became illegal over much of the area.
The pressures against slavery were extremely great from Western powers. It was the moral issue. It became more scandalous because the conditions of procurement and transport became more and more horrendous.
Ronald Segal, interview with Suzy Hansen, Salon Magazine, 2001.
The Ottoman Empire was the major Muslim slave society of the abolition period, and it abolished the slave trade in stages.
Although the Ottomans never abolished slavery itself, their policy of restricting the slave trade and increasing opportunities for slaves to get their freedom greatly reduced the number of slaves in its territories:
1847: slave trade banned in Persian Gulf 1857: African slave trade banned 1864: Traffic in Georgian and Circassian child slaves restricted 1867: Programme introduced to help slaves from Russia get their freedom 1887-1880: Conventions against the slave trade signed with Britain 1890: Brussels Act against slave trade signed.
Slavery was harder to outlaw in areas far from central government where tribal traditions had been less influenced by the factors above, and where the military power of the centre was much weaker.
The slavers retreated into these areas, and moved their slaves to market more secretly. Quite a few of the anti-slavery military initiatives ended in victory for the slavers rather than the forces of abolition.
Some other Muslim countries passed laws allowing for the prosecution not only of the sellers of slaves but the buyers too.
The Indian Slavery Act of 1844 made slavery illegal there, and Egypt in 1896 implemented laws with very severe penalties for slaving activities.
British colonial power played a major role, enforcing treaties that prohibited slaving.
The British felt that they had a mission to do this - as can be seen from this Foreign Office document of 1861:
Captain Hamerton should take every opportunity of impressing upon these Arabs that the nations of Europe are destined to put an end to the African Slave Trade, and that Great Britain is the main instrument in the Hands of Providence for the accomplishment of this purpose.
That it is in vain for these Arabs to endeavour to resist the consummation of that which is written in the Book of Fate, and that they ought to bow to superior power, to leave off a pursuit which is doomed to annihilation, and a perseverance in which will only involve them in losses and other evils.
British Foreign Office document, 1861.
The British action did not gain universal support. The Sultan of Zanzibar wrote to the British Consul:
If I put a stop to the traffic in slaves it will ruin these countries, and it will ruin my subjects; and I am sure that the British Government would never agree to this; my friend, it is in my wish to comply with all the desires of the British Government but these countries cannot do without slaves. For the British Government is far off, and does not know the circumstances of these countries.
اكتشف المزيد.
« More Islam.
Around the BBC.
في مكان آخر على الويب.
بي بي سي الملاحة.
يفضل عرض هذه الصفحة في متصفح ويب محدث مع تمكين أوراق الأنماط (كس). في حين أنك سوف تكون قادرا على عرض محتوى هذه الصفحة في المتصفح الحالي الخاص بك، فلن تكون قادرة على الحصول على تجربة بصرية كاملة. يرجى النظر في ترقية برنامج المتصفح أو تمكين أوراق الأنماط (كس) إذا كنت قادرا على القيام بذلك.

TeenInk.
By CgWillis, Racine, WI.
By far the two most talked about slave trades include the Atlantic slave trade to the Americas and the one in the Muslim world. Though they are both popular and well known today, they were extremely different in the nineteenth and twentieth centuries. For example, in the Americas most slaves worked on sugar, coffee, tobacco, and other plantations; the slaves were there for cheap labor. In the Islamic world, however, slaves were captured so that they might become Muslims as well. While the American slaves were busy getting their feet cut off or their backs whipped raw, the Muslims who starved their slaves were punished. Slavery also lasted almost a century longer in the Islamic world than in the Americas. The differences between the two slave trades are simple to explain. The opposite way that the slaves were treated can be explained by stating the purpose of the slave trade, and the quality of the treatment can explain the different dates of the end of each slave trade.

Islamic slave trade systems

By Shirley Madany.
A flair for history is a prerequisite to understanding the Muslim world and its people. Their yesterdays are closely bound up with the here and now. A good grasp of geography will be helpful as well.
Slavery in Early Islamic History.
It was intriguing to note in Bernard Lewis' book, The Arabs in History, that paper was made first in China in the year 105 B. C. In A. D. 751, the Arabs defeated a Chinese contingent east of the 'Jaxartes'. (Jaxartes is a river that lies on the border between China and present-day Afghanistan. Persian King Cyrus was killed fighting near this river, about 500 B. C.) The Arabs found some Chinese paper makers among their prisoners. Many such skills were brought into the Islamic world in this way. The use of paper spread rapidly across the Islamic world, reaching Egypt by A. D. 800 and Spain by the year 900. From the tenth century onwards, evidence is clear of paper-making occurring in countries of the Middle East and North Africa, as well as in the European country of Spain.
The Arabs profited from the craft of the paper makers they had captured as slaves. From archaeologists and records kept in ancient times, we learn that slave trade existed for a long time in the Arab world. Back in the days of the caliphs [early Muslim leaders], having a slave for a mother was not a stigma for a Muslim man. Due to polygamy, this was quite common.
At first the caliphs maintained a kind of aristocracy among themselves, making it imperative that the mother of a caliph was from one of the Arab tribes. However, as more and more slaves adopted the religion of Islam, noble birth and tribal prestige lost their value. By the year 817, the Abbasid Caliphs and succeeding Muslim rulers often were the sons of slave women, many of whom were foreign. Such parentage ceased to be either an obstacle or a stigma.
Growth of the Slave Trade.
Quite possibly, the maintenance of slavery and the social acceptance of slaves were important drawing cards for Islam as it penetrated Africa. Without a knowledge of history, many Africans may be unaware of the fact that Islamic traders carried on a steady slave trade from East African ports for many centuries. Records are available which contain the lists of goods involved in trade with the rest of the world.
Muslim merchants traveled to India, Ceylon, the East Indies, and China, over sea and land, bringing back silks, spices, aromatics, woods, tin, and many other items. Records mention 'slave girls' from the Byzantine Empire along with gold and silver, marble workers, and eunuchs. Surprisingly, Muslim traders went as far away as Scandinavia, and especially Sweden, where scores of Muslim coins have been found with inscriptions from the seventh and eleventh centuries. On the long lists of goods which Muslim traders imported from Scandinavia, are found 'Slavonic slaves, sheep, and cattle' (cited by Lewis in The Arabs in History). An early ninth century geographer, Ibn Kurradadhbeh, describes Jewish merchants from the south of France 'who speak Arabic, Persian, Greek, Frankish, Spanish, and Slavonic. They travel from west to east and east to west, by land and sea. From the west they bring eunuchs, slave girls and boys, brocade, beaver skins, sable and other furs, and swords'.
Though some slaves attained an honored class, doing either domestic work or military service, they were exceptions. 'Generally, slaves were employed for manual labor on a number of large scale enterprises, in mines, in the fleets, in the drainage of marshes, etc.. They were herded together in settlements, often thousands belonging to a single landowner. Slaves of this kind were mainly black, obtained more especially from East Africa by capture, purchase, or in the form of tribute from vassal states. Such were the slaves in the salt flats east of Basra, where unprecedented numbers were employed by the wealthy men of that city in draining the salt marshes in order to prepare the ground for agriculture and to extract the salt for sale. They worked in gangs from five hundred to five thousand. Their conditions were extremely bad. Their labor was hard and exacting, and they received only a bare and inadequate keep consisting, according to the Arabic sources, of flour, semolina and dates. Many knew little or no Arabic. Eventually a leader arose among them and led a great uprising which aimed, not at ending slavery, but at securing better living conditions.
Another book by Bernard Lewis entitled Race and Slavery in the Middle East An Historical Enquiry, published in 1990 by Oxford University Press, features color plate illustrations dating back to 1237 and the 1500's with 80 pages of notes to back up its contents. These intriguing paintings were discovered in famous libraries in London, Paris, and Istanbul. They depict the variety of slaves and their livelihoods.
In his book, Lewis describes how the Muslim world reacted when cries for abolition of slavery resounded around the world in the 19th century.
'The revulsion against slavery, which gave rise to a strong abolitionist movement in England, and later in other Western countries, began to affect the Islamic lands. What was involved was not, initially, the abolition of the institution of slavery but its alleviation, and in particular, the restriction and ultimately the elimination of the slave trade. Islamic law, in contrast to the ancient and colonial systems, accords the slave a certain legal status and assigns obligations as well as rights to the slave owner. The manumission of slaves, though recommended as a meritorious act, is not required, and the institution of slavery not only is recognized but is elaborately regulated by Sharia law. Perhaps for this very reason the position of the domestic slave in Muslim society was in most respects better than in either classical antiquity or the nineteenth-century Americas. While, however, the life of the slave in Muslim society was no worse, and in some ways was better, than that of the free poor, the processes of acquisition and transportation often imposed appalling hardships. It was these which drew the main attention of European opponents of slavery, and it was to the elimination of this traffic, particularly in Africa, that their main efforts were directed. The abolition of slavery itself would hardly have been possible. From a Muslim point of view, to forbid what God permits is almost as great an offense as to permit what God forbids - and slavery was authorized and regulated by the holy law. More specifically, it formed part of the law of personal status, the central core of social usage, which remained intact and effective even when other sections of the holy law, dealing with civil, criminal, and similar matters, were tactically or even openly modified and replaced by modern codes. It was from conservative religious quarters and notably from the holy cities of Mecca and Medina that the strongest resistance to the proposed reform came. The emergence of the holy men and the holy places as the last ditch defenders of slavery against reform is only an apparent paradox. They were upholding an institution sanctified by scripture, law, and tradition and one which in their eyes was necessary to the maintenance of the social structure of Muslim life'.
Further on, Lewis mentions how the overwhelming majority of white slaves came from the Caucasian lands. This was in the days of the Ottoman empire and it was not until 1854 that orders against the traffic in white slaves from Georgia and Circassia were issued and put into effect.
Arabia was another major center for the slave trade. The flow of slaves from Africa into Arabia and through the Gulf into Iran continued for a long time. The extension of British, French, and Italian control around the Horn of Africa (the area of Somalia and Kenya today) deprived the slave traders of their main ports of embarkation.
As far as Islam was concerned, the horrors of the abduction and transportation of slaves were the worst part. But once the slaves were settled in Islamic culture they had genuine opportunities to realize their potential. Many of them became merchants in Mecca, Jedda, and elsewhere.
A Puzzling Question.
A puzzling question comes to mind, however. If this is so, why does the Arab world have no corresponding Black population as is found in the New World? Lewis provides an answer, 'One reason is obviously the high population of eunuchs among Black males entering the Islamic lands. Another is the high death rate and low birth rate among Black slaves in North Africa and the Middle East. In about 1810, Louis Frank observed in Tunisia that most Black children died in infancy and that infinitesimally few reached the age of manhood. A British observer in Egypt, some thirty years later, found conditions even worse. He said, 'I have heard it estimated that five or six years are sufficient to carry off a generation of slaves, at the end of which time the whole has to be replenished'.
The Abolition of Slavery.
The institution of slavery regretably existed both in the old, classical Christian and Islamic civilizations. Yet it is to the credit of Christianity that the abolition movement took root in Great Britain, Western Europe, and the United States and brought an end to this buying and selling of human beings.
The way in which slavery was practiced in Islamic countries had both bright and dark sides. What is regretable now is that this practice among Muslims is seldom openly discussed - as if slavery was exclusively a Western phenomenon. This deliberate silence enables Islamic propagandists in America to represent Muslims as liberators of the people of African origin, contrary to historical fact.
Shirley Madany has assisted her husband for many years with the Arabic Broadcast of The Back to the Bible Hour.